نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المواضيع الأخيرة
» يهم أحب الى إليكمن طرف 3abody الإثنين أبريل 20, 2015 5:00 pm
» رن جوالك بالغلط رقم غريب...
من طرف 3abody الإثنين أبريل 20, 2015 4:58 pm
» --- الغيرة ---
من طرف 3abody الإثنين أبريل 20, 2015 4:56 pm
» الإعجاز في القرآن الكريم
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:26 pm
» الفتن
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:26 pm
» وحدة الأمة الإسلامية
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:25 pm
» الخشوع في الصلاة
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:25 pm
» حكم الاستماع للاغاني
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:25 pm
» تقدير المعلّم والعلماء
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:25 pm
» الدعاء عند سماع الرعد
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:24 pm
» سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:24 pm
» وَصْلِ صفِّ الصلاة
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:24 pm
» يُغبطهم النبيون والشهداء
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:24 pm
» كيف تطرد الجن
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:23 pm
» ويدرؤون بالحسنة السيئة
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 3:23 pm
» لعبة المستحيلاااات ..
من طرف ساحرة الشرق السبت أبريل 11, 2015 10:56 am
» لماذا لا نقبل النصيحة كبرياء ام ماذا
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:03 am
» نقاط من أعماق حياتنا
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:02 am
» •.♥.• عندمــا يغــيب الرجــل مـن حيــاة المــرأة •.♥.•
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:02 am
» اقتل هؤلاء الخمسه لتعيش بسعاده
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:01 am
» كل أنسان له أ حساس
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:00 am
» هل الانسان اكثر غدر من البحر
من طرف سموحة السبت أبريل 11, 2015 9:00 am
» hiiiiiiiiiii
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:34 pm
» مرحبا انا جديدة
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:33 pm
» أسرار عبقرية شكسبير وآينشتاين
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:32 pm
» كارل ماركس Karl Marx
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:31 pm
» جابر بن حيان
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:31 pm
» الفريد نوبل
من طرف سموحة الجمعة أبريل 10, 2015 7:31 pm
» مشجعات ريال مدريد و برشلونا
من طرف Rania الجمعة أبريل 10, 2015 7:27 pm
» MBC2 تعرض أفضل 9 أفلام رعب
من طرف Rania الجمعة أبريل 10, 2015 7:26 pm
» دنيا بطمة تخسر لقب Arab Idol وتربح سيارة "كورفيت"
من طرف Rania الجمعة أبريل 10, 2015 7:26 pm
» على mbc اقوى افلام القوى الخارقة
من طرف Rania الجمعة أبريل 10, 2015 7:26 pm
» قنوات MBC جديد
من طرف Rania الجمعة أبريل 10, 2015 7:25 pm
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ السبت نوفمبر 23, 2024 1:06 am
بحـث
الدراما اللبنانية وسط منافسة قوية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدراما اللبنانية وسط منافسة قوية
الدراما اللبنانية وسط منافسة قوية وبعدعن الواقع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما تزال الدراما اللبنانية تئن تحت
وطأة منافسة الأعمال الدرامية الناجحة. ويرجع البعض الأسباب إلى نقص
الأموال الضرورية، بينما يجد آخرون أن الدراما اللبنانية بعيدة عن واقع
حياة الناس. دويتشه فيله تسلط الضوء على هذه المشكلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما تزال الدراما اللبنانية تئن تحت
وطأة منافسة الأعمال الدرامية الناجحة. ويرجع البعض الأسباب إلى نقص
الأموال الضرورية، بينما يجد آخرون أن الدراما اللبنانية بعيدة عن واقع
حياة الناس. دويتشه فيله تسلط الضوء على هذه المشكلة.
ما
أن تنهي ليلى دوامها الجامعي حتى تعود مسرعة إلى المنزل، تدخل غرفتها
وتوصد بابها بالمفتاح، كي تتأكد من أن والدتها لن تلاحقها لتطمئن على يومها
الطويل. كل شيء جاهز لقضاء قليل من الوقت الممتع الذي سيشفي تعب يومها.
بنقرة زر، يفتح الريموت كونترول عالما كوميديا أمامها، يعود بها سنوات
طويلة إلى أيام "المعلمة والأستاذ"، المسلسل اللبناني الذي دأب آلاف
اللبنانيين على مشاهدته أثناء الحرب الأهلية. نصف ساعة من الوقت، ستضحك
خلالها عاليا بكامل أحاسيسها.
أن تنهي ليلى دوامها الجامعي حتى تعود مسرعة إلى المنزل، تدخل غرفتها
وتوصد بابها بالمفتاح، كي تتأكد من أن والدتها لن تلاحقها لتطمئن على يومها
الطويل. كل شيء جاهز لقضاء قليل من الوقت الممتع الذي سيشفي تعب يومها.
بنقرة زر، يفتح الريموت كونترول عالما كوميديا أمامها، يعود بها سنوات
طويلة إلى أيام "المعلمة والأستاذ"، المسلسل اللبناني الذي دأب آلاف
اللبنانيين على مشاهدته أثناء الحرب الأهلية. نصف ساعة من الوقت، ستضحك
خلالها عاليا بكامل أحاسيسها.
"مشاهد فاحشة إلى حد الصدمة"
تصف
ليلى هذه الفترة الوجيزة بـ"العلاج النفسي لتعب النهار، وفسحة أمل للراحة
العقلية"، بعد أن خابت آمالها من المسلسلات اللبنانية الجديدة، التي لا
تهتم إلا بالمنحى الجريء الذي تعرضه، بحجة سقوط المحرمات. وتعبر عن رأيها
بأن المشاهد اللبناني بات على يقين أن أبرز ما تراهن عليه الدراما
اللبنانية، هو عامل الجذب الكامن في المشاهد الفاحشة إلى حد الصدمة، وأنها
وكثير من مثيلاتها لا يحتجن إلى مسلسل تخترق كاميراته غرف النوم، بل إلى
قصة تنتقد البيئة اللبنانية بحس كوميدي مرهف.
ليلى هذه الفترة الوجيزة بـ"العلاج النفسي لتعب النهار، وفسحة أمل للراحة
العقلية"، بعد أن خابت آمالها من المسلسلات اللبنانية الجديدة، التي لا
تهتم إلا بالمنحى الجريء الذي تعرضه، بحجة سقوط المحرمات. وتعبر عن رأيها
بأن المشاهد اللبناني بات على يقين أن أبرز ما تراهن عليه الدراما
اللبنانية، هو عامل الجذب الكامن في المشاهد الفاحشة إلى حد الصدمة، وأنها
وكثير من مثيلاتها لا يحتجن إلى مسلسل تخترق كاميراته غرف النوم، بل إلى
قصة تنتقد البيئة اللبنانية بحس كوميدي مرهف.
يوافقها
عماد الرأي ويقول إنه يسرع إلى تغيير المحطة إلى أخرى لا تعرض دراما
لبنانية، ويفضل مشاهدة المسلسلات التركية والسورية التي تمثل سيناريو مقنعا
وقريبا إلى الواقع، وتتميز ببراعة الأداء. ويضع عماد معظم المسلسلات
اللبنانية في إطار واحد، ألا وهو تشويه متعمد للمجتمع من خلال شخصيات
نافرة. ويقول:"الزوجة تخون زوجها، والجار يغوي حبيبة جاره، ورجال الأعمال
يتصارعون فيما بينهم، والشباب لا يبرعون إلا بعيش حياة الليل، وكل الأدوار
لعائلات غنية تصرف المال بكثرة". ويرى عماد أن الدراما اللبنانية لا تخطو
أي خطوة في معالجة الواقع وملامسة مشاكله الاجتماعية الحقيقية.
عماد الرأي ويقول إنه يسرع إلى تغيير المحطة إلى أخرى لا تعرض دراما
لبنانية، ويفضل مشاهدة المسلسلات التركية والسورية التي تمثل سيناريو مقنعا
وقريبا إلى الواقع، وتتميز ببراعة الأداء. ويضع عماد معظم المسلسلات
اللبنانية في إطار واحد، ألا وهو تشويه متعمد للمجتمع من خلال شخصيات
نافرة. ويقول:"الزوجة تخون زوجها، والجار يغوي حبيبة جاره، ورجال الأعمال
يتصارعون فيما بينهم، والشباب لا يبرعون إلا بعيش حياة الليل، وكل الأدوار
لعائلات غنية تصرف المال بكثرة". ويرى عماد أن الدراما اللبنانية لا تخطو
أي خطوة في معالجة الواقع وملامسة مشاكله الاجتماعية الحقيقية.
"أزمة تمويل وتسويق وإنتاج "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]Bildunterschrift: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويعتبر المخرج والمنتج اللبناني وليد فخر الدين أنه على الرغم من أن
الدراما اللبنانية هي الأولى التي بدأت في العالم العربي، إلا أنها لم
تتطور بسبب أزمة التمويل وأزمة التسويق والإنتاج. ويصف الدراما اللبنانية
بـ"المكلفة" وأن المحطات اللبنانية لا تأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار ولا
تعطي الدراما اللبنانية حقها، مقارنة بمبالغ أخرى تدفعها لبث المسلسلات
التركية أو السورية.
ويعتبر المخرج والمنتج اللبناني وليد فخر الدين أنه على الرغم من أن
الدراما اللبنانية هي الأولى التي بدأت في العالم العربي، إلا أنها لم
تتطور بسبب أزمة التمويل وأزمة التسويق والإنتاج. ويصف الدراما اللبنانية
بـ"المكلفة" وأن المحطات اللبنانية لا تأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار ولا
تعطي الدراما اللبنانية حقها، مقارنة بمبالغ أخرى تدفعها لبث المسلسلات
التركية أو السورية.
ويرى
فخر الدين أن ظاهرة اكتساح الدراما السورية والتركية للشاشات اللبنانية
صحيح من ناحية الكم، ولكن من خلال قياس مستوى المشاهدة يبرز ارتفاع نسبة
مشاهدة المسلسلات اللبنانية، معتمدا بذلك على دراسات تقوم بها مؤسسات
الإحصاء. كما أن العائدات الإعلانية على الإنتاج غير اللبناني هي أكبر، مما
يشكل عامل جذب للمحطات المحلية لبث أعمال درامية غير لبنانية.
فخر الدين أن ظاهرة اكتساح الدراما السورية والتركية للشاشات اللبنانية
صحيح من ناحية الكم، ولكن من خلال قياس مستوى المشاهدة يبرز ارتفاع نسبة
مشاهدة المسلسلات اللبنانية، معتمدا بذلك على دراسات تقوم بها مؤسسات
الإحصاء. كما أن العائدات الإعلانية على الإنتاج غير اللبناني هي أكبر، مما
يشكل عامل جذب للمحطات المحلية لبث أعمال درامية غير لبنانية.
"دراما بعيدة عن هموم الناس"
أما
الدراما اللبنانية فإنها لا تحاكي فئة الشباب بشكل خاص، كما يقول فخر
الدين، لأنها تتوجه نحو العائلة بحسب طلب السوق، وحقيقة اجتماع أفراد
الأسرة بعد نشرة الأخبار المسائية ويقول "توجد هيمنة على سوق الإنتاج من
قبل بعض المنتجين الذين يخلقون دراما بعيدة عن هموم المجتمع وقضاياه، الأمر
الذي لا يحاكي وعي الشباب وبيئته ويخلق لديه ردة فعل عكسية تجاه هذه
الأعمال وغيرها".
الدراما اللبنانية فإنها لا تحاكي فئة الشباب بشكل خاص، كما يقول فخر
الدين، لأنها تتوجه نحو العائلة بحسب طلب السوق، وحقيقة اجتماع أفراد
الأسرة بعد نشرة الأخبار المسائية ويقول "توجد هيمنة على سوق الإنتاج من
قبل بعض المنتجين الذين يخلقون دراما بعيدة عن هموم المجتمع وقضاياه، الأمر
الذي لا يحاكي وعي الشباب وبيئته ويخلق لديه ردة فعل عكسية تجاه هذه
الأعمال وغيرها".
ويطالب
فخر الدين بتوفر مجموعة من العناصر من أجل نجاح صناعة الدراما اللبنانية
مثل "إيجاد البيئة الدرامية التي توفر الإنتاج الدرامي كما ونوعا، وهذا
يحتاج إلى رغبة حقيقية في توحيد الرؤية إلى دور الدراما، وأهميته عند كل
الفنانين من كتاب وممثلين ومخرجين وفنيين وممولين".
فخر الدين بتوفر مجموعة من العناصر من أجل نجاح صناعة الدراما اللبنانية
مثل "إيجاد البيئة الدرامية التي توفر الإنتاج الدرامي كما ونوعا، وهذا
يحتاج إلى رغبة حقيقية في توحيد الرؤية إلى دور الدراما، وأهميته عند كل
الفنانين من كتاب وممثلين ومخرجين وفنيين وممولين".
"غياب الدعم الرسمي والقوانين"
وتتحدث
كاتبة السيناريو كلود صليبا بنفس الاتجاه، مؤكدة وجود منافسة قوية من قبل
الدراما التركية والسورية. ويكمن السبب حسب رأيها في طريقة عمل المحطات
اللبنانية التي تصفها بـ"الربحية" ولا تهتم بتسويق البرامج المحلية،
وتقول:"الجمهور كالإسفنجة، يمتص ما تقدمه له الشاشات المحلية".
كاتبة السيناريو كلود صليبا بنفس الاتجاه، مؤكدة وجود منافسة قوية من قبل
الدراما التركية والسورية. ويكمن السبب حسب رأيها في طريقة عمل المحطات
اللبنانية التي تصفها بـ"الربحية" ولا تهتم بتسويق البرامج المحلية،
وتقول:"الجمهور كالإسفنجة، يمتص ما تقدمه له الشاشات المحلية".
وتولي
صليبا أهمية بالغة لدور الدولة في دعم هذه الصناعة وتقول:"الدعم الرسمي
والقوانين الغائبة هي أول ما نفتقده لتفعيل الدراما اللبنانية، ففي الوقت
الذي تدعم فيه الدولة في الدول الجارة الدراما المحلية لنشر ثقافتها، لا
يتوفر هذا الأمر في لبنان".
صليبا أهمية بالغة لدور الدولة في دعم هذه الصناعة وتقول:"الدعم الرسمي
والقوانين الغائبة هي أول ما نفتقده لتفعيل الدراما اللبنانية، ففي الوقت
الذي تدعم فيه الدولة في الدول الجارة الدراما المحلية لنشر ثقافتها، لا
يتوفر هذا الأمر في لبنان".
وتعتبر
صليبا أنه لا يمكن وضع الإنتاج اللبناني الدرامي في إطار واحد، وتشير إلى
وجود مسلسلات لبنانية تحاكي هموم الشباب اللبناني ولكنها لم تسوق بشكل جيد.
في الوقت نفسه لا تنفي وجود مسلسلات لبنانية لا تتمتع برؤية واضحة لتصويب
هموم المجتمع، وتقديم صورة حقيقية نصا وأداء، بل تغرق في قصص شخصيات لا
فائدة منها.
صليبا أنه لا يمكن وضع الإنتاج اللبناني الدرامي في إطار واحد، وتشير إلى
وجود مسلسلات لبنانية تحاكي هموم الشباب اللبناني ولكنها لم تسوق بشكل جيد.
في الوقت نفسه لا تنفي وجود مسلسلات لبنانية لا تتمتع برؤية واضحة لتصويب
هموم المجتمع، وتقديم صورة حقيقية نصا وأداء، بل تغرق في قصص شخصيات لا
فائدة منها.
"الدراما تفتقر إلى اختصاص كتابة السيناريو"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]Bildunterschrift: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتشير
صليبا إلى أن مساحة الحرية المتوفرة لكتاب الدراما اللبنانية ليست متاحة
في بلدان عربية أخرى، مما يعطيهم فرصة التطرق لمواضيع أكثر حيوية وذات
مادة، بدلا من توظيف هذه الجرأة في إطارها غير الصحيح.
صليبا إلى أن مساحة الحرية المتوفرة لكتاب الدراما اللبنانية ليست متاحة
في بلدان عربية أخرى، مما يعطيهم فرصة التطرق لمواضيع أكثر حيوية وذات
مادة، بدلا من توظيف هذه الجرأة في إطارها غير الصحيح.
أما
أهم ما تفتقر إليه الدراما بحسب صليبا، فهو إدخال اختصاص كتابة السيناريو
التلفزيوني في المناهج الجامعية، وتقول:"نعاني من نقص في عدد كتاب
السيناريو بسبب عدم وجود هذا الاختصاص في الجامعات". لهذا اضطرت صليبا إلى
دراسة هذا الاختصاص عبر المراسلة الإلكترونية مع إحدى الجامعات في الولايات
المتحدة الأميركية.
أهم ما تفتقر إليه الدراما بحسب صليبا، فهو إدخال اختصاص كتابة السيناريو
التلفزيوني في المناهج الجامعية، وتقول:"نعاني من نقص في عدد كتاب
السيناريو بسبب عدم وجود هذا الاختصاص في الجامعات". لهذا اضطرت صليبا إلى
دراسة هذا الاختصاص عبر المراسلة الإلكترونية مع إحدى الجامعات في الولايات
المتحدة الأميركية.
"الدراما اللبنانية تصور الأنماط الذكورية السائدة"
لكن
نبيل فيجد أنه يجب إعطاء الدراما اللبنانية فرصة. لذا هو يحاول عدم تفويت
مشاهدة أي مسلسل لبناني جديد، إيمانا منه بدعم الإنتاج المحلي مهما تضمن من
ايجابيات وسلبيات، ويقول: "أثبتت الدراما اللبنانية أنها قادرة على
المنافسة والاستقطاب، خاصة بوجود دم جديد من الممثلين الشباب الذين لديهم
طاقات تعطي الدراما بعدها الشبابي والإنساني".
نبيل فيجد أنه يجب إعطاء الدراما اللبنانية فرصة. لذا هو يحاول عدم تفويت
مشاهدة أي مسلسل لبناني جديد، إيمانا منه بدعم الإنتاج المحلي مهما تضمن من
ايجابيات وسلبيات، ويقول: "أثبتت الدراما اللبنانية أنها قادرة على
المنافسة والاستقطاب، خاصة بوجود دم جديد من الممثلين الشباب الذين لديهم
طاقات تعطي الدراما بعدها الشبابي والإنساني".
وتوافقه
ديما الرأي وتشير إلى أن الدراما تعتمد اليوم على القصة الواقعية أكثر من
الماضي "أثبتت الدراما اللبنانية قدرتها على سرد قصص الحقبات الزمنية
التاريخية أيام الحكم العثماني، وسرد وقائع حياة فنانات لبنانيات عالميات".
وتضيف ديما، أن المسلسل اللبناني هو عين الواقع "يكفي أن تصور الأنماط
الذكورية السائدة في المجتمع ومنها عنف الرجل ضد المرأة، وحالات الطلاق
ومعاناة الأولاد، والأهم تسليط الضوء على مشكلة تفشي ظاهرة المخدرات بين
الشباب"
ديما الرأي وتشير إلى أن الدراما تعتمد اليوم على القصة الواقعية أكثر من
الماضي "أثبتت الدراما اللبنانية قدرتها على سرد قصص الحقبات الزمنية
التاريخية أيام الحكم العثماني، وسرد وقائع حياة فنانات لبنانيات عالميات".
وتضيف ديما، أن المسلسل اللبناني هو عين الواقع "يكفي أن تصور الأنماط
الذكورية السائدة في المجتمع ومنها عنف الرجل ضد المرأة، وحالات الطلاق
ومعاناة الأولاد، والأهم تسليط الضوء على مشكلة تفشي ظاهرة المخدرات بين
الشباب"
lena- عـــضـــو خـــبــــيـــــر
- الجنس : عدد المساهمات : 1111
الــنــقـــاط : 26038
السٌّمعَة : 18
مواضيع مماثلة
» هكذا يتمّ تشويه الواقع في الدراما اللبنانية
» تحميل فيلم الدراما Into the Wild DVDrip
» مايا نصري تعود الي الدراما اللبنانيه بمسلسل "من كل قلبي
» تحميل فيلم الدراما Into the Wild DVDrip
» مايا نصري تعود الي الدراما اللبنانيه بمسلسل "من كل قلبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى